اكتشف لماذا يعتبر البيتكوين تجربة استراتيجية لنمذجة السلوك الرقمي وكيف مهدت بياناته الطريق القانوني والتقني لظهور العملات الرقمية للبنوك المركزية (CBDCs).
استكشف فرضية تورط وكالات الاستخبارات في إنشاء البيتكوين. حلل كيف أدت الأزمة المالية لعام 2008 والأمن القومي إلى تجربة ساتوشي ناكاموتو.
هل البيتكوين ثورة أم مشروع استخباراتي؟ قارن بين البيتكوين وTOR واكتشف لماذا يعد البلوكشين الأداة المثالية لخدمات الاستخبارات المالية العالمية.
من هو ساتوشي ناكاموتو؟ اكتشف كيف ساهم رواد السايفر بانكس مثل آدم باك ونيك زابو في تشكيل هوية البيتكوين عبر Hashcash وb-money وBit Gold.
الدليل الشامل لإثباتات المعرفة الصفرية (ZKP): اكتشف كيف تخفي Zcash وFiro وAleo المرسل والمستلم والمبلغ. شرح الفروقات بين SNARK و STARK لخصوصية البلوك تشين.
من فوضى Mt. Gox إلى التزام Coinbase و سيادة المستخدم في EXMON. استكشف تطور تداول العملات المشفرة على مدار عقد، وأبرز الإخفاقات الأمنية، والمنصات التي تبني مستقبل التمويل.
هل ماتت اللامركزية؟ اكتشف كيف سبق استثمار 2 مليار دولار في Binance عبر عملة USD1 المستقرة لعائلة ترامب، عفو CZ. تحليل التواطؤ السياسي الذي يُحرك سوق العملات المشفرة.
في كل مرة تقوم فيها تيثر بـ "طباعة" مليار USDT آخر، يتجاهل عالم العملات المشفرة الأمر كما لو كانت هذه معاملة عادية. ولكن لنطلق على الأمور اسمها الحقيقي: هذه أكبر عملية احتيال مالية قانونية في التاريخ الحديث. ولها مالكون حقيقيون، ومحامون حقيقيون، وداعمون حقيقيون.
أعلنت Binance عن انضمامها إلى تحالف T3+ الذي أنشأته TRON وTether وTRM Labs. للوهلة الأولى، يبدو هذا وكأنه "مكافحة للجريمة"، لكن في الواقع، هو شيء أكثر خطورة بكثير.
في القرن العشرين، كانت الديكتاتورية تظهر عبر الجنود بالزي الرسمي، الاستعراضات، وملصقات الدعاية. كان يتم فرض السلطة بالخوف: معسكرات الاعتقال، فرق الإعدام، والمراقبة الجماعية عبر المخبرين. اليوم، لم يعد الاستبداد يدخل الساحة العامة بالدبابات أو الحراب. إنه يصل إلى شاشة هاتفك—من خلال التطبيقات، الإشعارات، والتصميم الأنيق.
من فيس آي دي إلى بصمات الأصابع في المترو تتطور تقنيات التعرف على الهوية البيومترية بسرعة لتصبح أداة عالمية للتحقق من الهوية، لتحل تدريجياً محل المستندات وكلمات المرور التقليدية. ما كان يبدو غريباً قبل عقد من الزمان فقط - مسح بصمات الأصابع - أصبح الآن الشكل السائد للمصادقة، من فتح الهواتف الذكية إلى الدفع لركوب المترو.